وفقا للتقارير الرسمية لدوائر الهجرة، يمكث في البلاد حوالي 60 ألف لاجئ وطالب لجوء، 50% منهم من ارتريا و25% من السودان، حيث لا تستطيع الدولة اخراجهم من البلاد وذلك بسبب التعهد بعدم تعريض حياتهم للخطر بالاتفاق مع الأمم المتحدة للمهاجرين.
بعد توقف الدولة بالسماح بقدوم اللاجئين وطالبي اللجوء الى البلاد، غالبيتهم قد استقروا في مدن ساحلية أو بالقرب منها، وقد نجح اللاجئون بدخول سوق العمل، والعمل في ظروف سيئة مع دخل منخفض بين الزراعة وجلي الصحون في المطاعم والمقاهي.